إلى المزرعة تتوجه ميشلين يعقوب فيجلون كل صباح لتعتني بالماشية وتحلب الأبقار وتطعمها، وفي الظهيرة، تسرع إلى كتبها وحاسوبها لتدرس الحقوق عن بعد.
إلى المزرعة تتوجه ميشلين يعقوب فيجلون كل صباح لتعتني بالماشية وتحلب الأبقار وتطعمها، وفي الظهيرة، تسرع إلى كتبها وحاسوبها لتدرس الحقوق عن بعد.